في تحد حديث للضغوط التي تواجهها من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أفصحت شركة "هواوي" عن وجود عشرات الآلاف من براءات الاختراع في خزائنها، وأنها "لا تخاف استعمالها".
وإذا كانت أميركا تستطيع تقييد عمل "هواوي" على أراضيها، فإن عند الشركة الصينية العملاقة أفضلية واحدة لا يمكنها إدارة ترامب تقويضها، تتمثل في مجموعة دولية واسعة من براءات الاختراع الخاصة بالتكنولوجيا الحيوية.
وتمتلك "هواوي" 56 ألفا و492 حق ملكية اختراع نشطة بشأن الاتصالات والشبكات، وغيرها من ابتكارات التقنية الفائقة في جميع أنحاء العالم.
وتجري المؤسسة في الوقت الحاليّ مفاوضات مطولة مع شركة خدمات الهاتف في زيادة عن جمهورية بالعالم بهدف النفاذ إلى أسواقها، مثلما تجري مفاوضات مع شركة "كوالكوم" لصناعة الرقاقات على قيمة براءات اختراع.
وقدمت "هواوي" دعاوى قضائية مقابل مؤسسة "هاريس كورب"، بعدما رفعها متعاقد دفاعي العام الزمن الفائت بدعوى انتهاكها لبراءات الاختراع المخصصة بالشبكات والأمن السحابي.
ووصف براد هولبرت، المحامي الأميركي الشهير المتخصص في براءات الاختراع، بأن ما تمتلكه "هواوي" تعتبر "أسلحة حرب اقتصادية".
وتتعرض "هواوي" لضغوط أميركية في ظل مخاوف تتعلق بالأمن القومي من إقامتها شبكات الجيل الخامس من الاتصالات، التي بدأت تخيم على مكان البيع والشراء التكنولوجية خلال الفترة الأخيرة.
ولم تعد "هواوي" المؤسسة الصينية الوحيدة المستهدفة من الرئيس الأميركي، بل هي إحدى مجموعة كيانات في النزاع التجاري المتواصل بين الصين وأميركا منذ أشهر.
ووقع الرئيس ترامب على أمرا في شهر مايو الماضي، يتوقع أن أن يقيد فرص "هواوي" في بيع أدوات شبكات الجيل الخامس من الاتصالات في الولايات المتحدة الامريكية.
كما وضعت وزارة التجارة الأميركية شركة "هواوي" على لائحة سمراء، تحظر بموجبها على المؤسسات الأميركية التعامل معها.
وإذا كانت أميركا تستطيع تقييد عمل "هواوي" على أراضيها، فإن عند الشركة الصينية العملاقة أفضلية واحدة لا يمكنها إدارة ترامب تقويضها، تتمثل في مجموعة دولية واسعة من براءات الاختراع الخاصة بالتكنولوجيا الحيوية.
وتمتلك "هواوي" 56 ألفا و492 حق ملكية اختراع نشطة بشأن الاتصالات والشبكات، وغيرها من ابتكارات التقنية الفائقة في جميع أنحاء العالم.
وتجري المؤسسة في الوقت الحاليّ مفاوضات مطولة مع شركة خدمات الهاتف في زيادة عن جمهورية بالعالم بهدف النفاذ إلى أسواقها، مثلما تجري مفاوضات مع شركة "كوالكوم" لصناعة الرقاقات على قيمة براءات اختراع.
وقدمت "هواوي" دعاوى قضائية مقابل مؤسسة "هاريس كورب"، بعدما رفعها متعاقد دفاعي العام الزمن الفائت بدعوى انتهاكها لبراءات الاختراع المخصصة بالشبكات والأمن السحابي.
ووصف براد هولبرت، المحامي الأميركي الشهير المتخصص في براءات الاختراع، بأن ما تمتلكه "هواوي" تعتبر "أسلحة حرب اقتصادية".
ولم تعد "هواوي" المؤسسة الصينية الوحيدة المستهدفة من الرئيس الأميركي، بل هي إحدى مجموعة كيانات في النزاع التجاري المتواصل بين الصين وأميركا منذ أشهر.
ووقع الرئيس ترامب على أمرا في شهر مايو الماضي، يتوقع أن أن يقيد فرص "هواوي" في بيع أدوات شبكات الجيل الخامس من الاتصالات في الولايات المتحدة الامريكية.
كما وضعت وزارة التجارة الأميركية شركة "هواوي" على لائحة سمراء، تحظر بموجبها على المؤسسات الأميركية التعامل معها.