تعود لنا Huawei الغير محظوظة بقرار منع اخر فقد اصبح من غير المسموح لها ان تصنع هواتفها باشكالها متضمنة فتحات لبطاقات الSD او microSD.
وقد تعرضت الشركة الى الكثيرر من الضغوط نضرا الى توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذًا يضعها ضمن القائمة السوداء والذي دفع جميع الشركات في الولايات المتحدة إلى الابتعاد عنها كليا.
وقد توضح من اتحاد SD ان شركة Huawei قد تمت إزالتها من قائمة أعضاء الاتحاد،وبالرغم من عدم وجود تأكيد رسمي لهذا الخبر فسيجعل على شركة Huawei من المستحيل لها انتاج اجهزة تدعم مداخل بطاقات SD.
ويقع المقر الرئيسي للاتحاد الغير الربحي في سان رامون بولاية كاليفورنيا،ويقوم بتطوير وترخيص المعايير المتعلقة بتخزين ومنتجات SD.
وقد اتخذ الاتحاد هذه الخطوة كجزء من الحظر الأمريكي الذي حظره الرئيس ترامب على شركة Huawei، لكن لم يتم اصدر إعلانًا عامًا حول هذا الموضوع، مثل ماقامت به معظم الشركات الأخرى، لكن الاختفاء المفاجئ لاسم هواوي من قائمة الشركات الأعضاء يتحدث بصوت أعلى من أي بيان صحفي.
وتُشكل خطوة إزالة Huawei من أعضاء اتحاد SD خطرًا على هواتفها الذكية وعلامتها التجارية الأخرى هونر Honor وهي التي من الفئة المتوسطة ومنخفضة المواصفات، إذ تأتي عادًة هذه الهواتف مع مساحة تخزين أقل نسبيًا.
وعلى غرار أن Huawei قد طورت تقنيتها المسماة nanoSD أو NM،والتي وأعلنت عنها لأول مرة مع هاتف Mate 20 Pro في أواخر عام 2018، فلا يزال من غير المعروف كيفية تأثير هذه التكنولوجيا الجديدة، والتي يتعذر الوصول إليها بسهولة، حتى بالنسبة لهواتف هواوي.
وتبيع هواوي في الوقت الحالي أربعة أجهزة قراءة بطاقات تقبل بطاقات microSD في متجرها الرسمي المسمى VMALL، ومن المفترض أن تزيد الشركة الصينية من إنتاجها لبطاقات NM، وتخفض أسعارها لتلبية الطلب الجديد الذي ستواجهه مستقبلا.
وتفقد هواوي ببطء قوتها في مجال تصنيع الهواتف الذكية، حتى في ظل وجود إمكانيات لإنتاج رقاقات الهواتف المحمولة، وتقنية بطاقة التخزين الخاصة بها، كما يؤدي فقدان دعم ARM إلى وضعها في مأزق كبير، ويمكن أن تجد هواوي نفسها خارج نطاق أعمال الهواتف المحمولة بسرعة.
وقد تعرضت الشركة الى الكثيرر من الضغوط نضرا الى توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذًا يضعها ضمن القائمة السوداء والذي دفع جميع الشركات في الولايات المتحدة إلى الابتعاد عنها كليا.
وقد توضح من اتحاد SD ان شركة Huawei قد تمت إزالتها من قائمة أعضاء الاتحاد،وبالرغم من عدم وجود تأكيد رسمي لهذا الخبر فسيجعل على شركة Huawei من المستحيل لها انتاج اجهزة تدعم مداخل بطاقات SD.
ويقع المقر الرئيسي للاتحاد الغير الربحي في سان رامون بولاية كاليفورنيا،ويقوم بتطوير وترخيص المعايير المتعلقة بتخزين ومنتجات SD.
وقد اتخذ الاتحاد هذه الخطوة كجزء من الحظر الأمريكي الذي حظره الرئيس ترامب على شركة Huawei، لكن لم يتم اصدر إعلانًا عامًا حول هذا الموضوع، مثل ماقامت به معظم الشركات الأخرى، لكن الاختفاء المفاجئ لاسم هواوي من قائمة الشركات الأعضاء يتحدث بصوت أعلى من أي بيان صحفي.
وتُشكل خطوة إزالة Huawei من أعضاء اتحاد SD خطرًا على هواتفها الذكية وعلامتها التجارية الأخرى هونر Honor وهي التي من الفئة المتوسطة ومنخفضة المواصفات، إذ تأتي عادًة هذه الهواتف مع مساحة تخزين أقل نسبيًا.
وعلى غرار أن Huawei قد طورت تقنيتها المسماة nanoSD أو NM،والتي وأعلنت عنها لأول مرة مع هاتف Mate 20 Pro في أواخر عام 2018، فلا يزال من غير المعروف كيفية تأثير هذه التكنولوجيا الجديدة، والتي يتعذر الوصول إليها بسهولة، حتى بالنسبة لهواتف هواوي.
وتبيع هواوي في الوقت الحالي أربعة أجهزة قراءة بطاقات تقبل بطاقات microSD في متجرها الرسمي المسمى VMALL، ومن المفترض أن تزيد الشركة الصينية من إنتاجها لبطاقات NM، وتخفض أسعارها لتلبية الطلب الجديد الذي ستواجهه مستقبلا.
وتفقد هواوي ببطء قوتها في مجال تصنيع الهواتف الذكية، حتى في ظل وجود إمكانيات لإنتاج رقاقات الهواتف المحمولة، وتقنية بطاقة التخزين الخاصة بها، كما يؤدي فقدان دعم ARM إلى وضعها في مأزق كبير، ويمكن أن تجد هواوي نفسها خارج نطاق أعمال الهواتف المحمولة بسرعة.